قصة فيلم تيتو
يبدأ الفيلم عندما يسرق ثلاثة من اطفال الشوارع حقيبة سيدة وتمسك الشرطة باصغرهم فيقوم اكبرهم بطعن الضابط الذي اعتقل زميله ويعتقل هو الاخر، وخلال وجوده في السجن يقتل زميلا يحاول الاعتداء عليه،وتستكمل المشاهد عندما يخرج الطفل القاتل شابا (احمد السقا) وينضم لعصابة تقوم بقتل افراد عصابة لسرقة الآثار وتستولي على اموالها.
وتحتل عمليات مشابهة اكثر من نصف توقيت الفيلم . ويكشف تطور الاحداث ان مسير عمليات العصابة ضابط كبير في الشرطة يستغل بعض المجرمين الصغار الخارجين من السجن لتنفيذ مخططه في تركيم ثروة كبيرة من اموال رجال العصابات الذين يطاردهم لبناء قرية سياحية في سيناء مع مجموعة من الاسماء الكبيرة في البلد.
وخلال هذه المشاهد يتم تبادل اطلاق النار وقتل العديد من افراد العصابات التي يلاحقها الامن والاستيلاء على اموالها لصالح الضابط الكبير الذي يؤدي دوره الفنان خالد صالح، الوجد الجديد في السينما المصرية الذي يتوقع النقاد ان يكون احد نجومها في المستقبل القريب.
الى جانب ذلك يعج الفيلم بمشاهد مطاردة السيارات التي تم احضار خبراء وتقنية متطورة من جنوب افريقيا لتنفيذها في ما يعتبر اهم مشاهد مطاردة في تاريخ السينما العربية وقد كلفت المشاهد التي تستغرق عشرين دقيقة ما يقارب خمسة ملايين جنيه مصري (800 الف دولار اميركي) .
فالفكرة التي يستند اليها الفيلم تقوم على تحول طفل الى مجرم بسبب الظروف المحيطة وبسبب الجوع ثم يستخدمه ضابط فاسد ليصنع منه مجرما محترفا. الا ان لقاءه بالصدفة مع شاب ثري (عمرو واكد) وتعرفه على عائلته يغير حياته خصوصا مع ارتباطه بعلاقة عاطفية مع شابة (حنان ترك) تعرف عليها من خلال عائلة صديقه الثري.
ويدفعه هذا لترك العمل مع الضابط الا ان افتضاح امر الضابط لدى ضابط من جهاز امني اخر يدفعه لاجبار الشاب على العمل ثانية بهدف قتل هذا الضابط، ولكنه يرفض تنفيذ العملية فيعمل الضابط على تدمير حياته بفضحه امام حبيبته التي تتخلى عنه ويهدم المطعم الذي وضع ثروته فيه ويبلغ عنه بانه المجرم الذي تورط في قتل العشرات من المجرمين ويأمر رجاله من القوات الخاصة بمحاصرته وقتله قبيل نهاية الفيلم.
ويصور الفيلم علاقة البطل بعد خروجه من السجن بطفل شوارع يصر على ان ينقذه من مصيره، ويساعده على ذلك علاقته بالفتاة التي يضع كل شئ بتصرفها كي تساعد الطفل.
وينتهي الفيلم والضابط المخلص لعمله يعتقل الضابط الفاسد ليلخص معادلة الفيلم الدرامية بان اجهزة الامن تشكل طرفي معادلة الفساد والاصلاح.
فريق العمل
بطولة: أحمد السقا-حنان ترك -عمرو واكد -خالد صالح
اخراج: طارق العريان
انتاج: طارق العريان
قصة: محمد حفظي
مونتاج: خالد مرعي
موسيقي: هشام نزيه
يبدأ الفيلم عندما يسرق ثلاثة من اطفال الشوارع حقيبة سيدة وتمسك الشرطة باصغرهم فيقوم اكبرهم بطعن الضابط الذي اعتقل زميله ويعتقل هو الاخر، وخلال وجوده في السجن يقتل زميلا يحاول الاعتداء عليه،وتستكمل المشاهد عندما يخرج الطفل القاتل شابا (احمد السقا) وينضم لعصابة تقوم بقتل افراد عصابة لسرقة الآثار وتستولي على اموالها.
وتحتل عمليات مشابهة اكثر من نصف توقيت الفيلم . ويكشف تطور الاحداث ان مسير عمليات العصابة ضابط كبير في الشرطة يستغل بعض المجرمين الصغار الخارجين من السجن لتنفيذ مخططه في تركيم ثروة كبيرة من اموال رجال العصابات الذين يطاردهم لبناء قرية سياحية في سيناء مع مجموعة من الاسماء الكبيرة في البلد.
وخلال هذه المشاهد يتم تبادل اطلاق النار وقتل العديد من افراد العصابات التي يلاحقها الامن والاستيلاء على اموالها لصالح الضابط الكبير الذي يؤدي دوره الفنان خالد صالح، الوجد الجديد في السينما المصرية الذي يتوقع النقاد ان يكون احد نجومها في المستقبل القريب.
الى جانب ذلك يعج الفيلم بمشاهد مطاردة السيارات التي تم احضار خبراء وتقنية متطورة من جنوب افريقيا لتنفيذها في ما يعتبر اهم مشاهد مطاردة في تاريخ السينما العربية وقد كلفت المشاهد التي تستغرق عشرين دقيقة ما يقارب خمسة ملايين جنيه مصري (800 الف دولار اميركي) .
فالفكرة التي يستند اليها الفيلم تقوم على تحول طفل الى مجرم بسبب الظروف المحيطة وبسبب الجوع ثم يستخدمه ضابط فاسد ليصنع منه مجرما محترفا. الا ان لقاءه بالصدفة مع شاب ثري (عمرو واكد) وتعرفه على عائلته يغير حياته خصوصا مع ارتباطه بعلاقة عاطفية مع شابة (حنان ترك) تعرف عليها من خلال عائلة صديقه الثري.
ويدفعه هذا لترك العمل مع الضابط الا ان افتضاح امر الضابط لدى ضابط من جهاز امني اخر يدفعه لاجبار الشاب على العمل ثانية بهدف قتل هذا الضابط، ولكنه يرفض تنفيذ العملية فيعمل الضابط على تدمير حياته بفضحه امام حبيبته التي تتخلى عنه ويهدم المطعم الذي وضع ثروته فيه ويبلغ عنه بانه المجرم الذي تورط في قتل العشرات من المجرمين ويأمر رجاله من القوات الخاصة بمحاصرته وقتله قبيل نهاية الفيلم.
ويصور الفيلم علاقة البطل بعد خروجه من السجن بطفل شوارع يصر على ان ينقذه من مصيره، ويساعده على ذلك علاقته بالفتاة التي يضع كل شئ بتصرفها كي تساعد الطفل.
وينتهي الفيلم والضابط المخلص لعمله يعتقل الضابط الفاسد ليلخص معادلة الفيلم الدرامية بان اجهزة الامن تشكل طرفي معادلة الفساد والاصلاح.
فريق العمل
بطولة: أحمد السقا-حنان ترك -عمرو واكد -خالد صالح
اخراج: طارق العريان
انتاج: طارق العريان
قصة: محمد حفظي
مونتاج: خالد مرعي
موسيقي: هشام نزيه
الجمعة مايو 21, 2010 5:11 pm من طرف Admin
» بطاقةمحمد صبحى
الجمعة مايو 21, 2010 5:10 pm من طرف Admin
» بطاقة محمد سعد
الجمعة مايو 21, 2010 5:09 pm من طرف Admin
» بطاقة فتحى عبد الوهاب
الجمعة مايو 21, 2010 5:08 pm من طرف Admin
» بطاقةغاده عادل
الجمعة مايو 21, 2010 5:07 pm من طرف Admin
» بطاقةعمرو واكد
الجمعة مايو 21, 2010 5:07 pm من طرف Admin
» بطاقةعلا غانم
الجمعة مايو 21, 2010 5:06 pm من طرف Admin
» بطاقة عادل امام
الجمعة مايو 21, 2010 5:05 pm من طرف Admin
» بطاقة شريهان
الجمعة مايو 21, 2010 5:04 pm من طرف Admin